أخبار الفنمشاهيرنجوم الفن

مراد فكري يفاجئ هند سعيد صالح ببوكيه ورد في ستوديو لميس الحديدي للصلح بعد أزمة والده الأخيرة

مراد فكري يفاجئ هند سعيد صالح (بوكيه ورد) في ستوديو لميس الحديدي للصلح بعد أزمة والده الأخيرة

فن بوست – فريق التحرير

فاجأ مراد ابن الفنان فكري صادق، هند ابنة الفنان الراحل سعيد صالح بـ”بوكية ورد” بعد انتهاء حلقة برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي، وجاء ذلك بعد اعتذار والده على الهواء مباشرة.

ودافع “مراد” عن والده بعد تصريحاته الأخيرة عن الفنان الراحل سعيد صالح وقوله إنه “فنان عادي”، وهجوم ابنته عليه بسبب هذا التصريح”.

وأكد “مراد” فكري صادق وسعيد صالح كانا من أقرب الأصدقاء لبعضهما لبعض وما حدث من والده ما هو إلا هو سوء تفاهم وعفوية بسبب تقدمه في السن.

مراد فكري يفاجئ هند سعيد صالح ببوكيه ورد في ستوديو لميس الحديدي للصلح بعد أزمة والده الأخيرة

مراد فكري يعتذر

كتب مراد فكري صادق على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “أختى الغالية والفنانة بنت الأصول هند سعيد صالح طبعا انتى تعلمى جيدآ عشقى واحترامى وتقديرى للنجم الكبير سعيد صالح وتاريخه منذ صغرى حنى تخرجنا انا وانتى من سنين زملاء واخوات من المعهد العالى للسينما”.

وتابع: “احنا أكبر من اننا نتكلم على صفحات الفيس بوك يا بنت عمى وعمنا كلنا، ووالدى بنفسه قال في كذا لقاء قبل كدة أن علاقته بالفنان سعيد صالح وعادل امام كانت علاقة صداقة بعيد عن الفن واشتغلوا سوا كتير وكل واحد مننا ممكن يقول كلمة عفوية دون قصد غلط، وخصوصآ لما تتطلع الكلمة من جيل والدك ووالدى لأن دة جيل عظيم وفاهم وواعى وخصوصآ انهم جيل واحد كمان والجيل دا معروف بالحب أصلا لحد دلوقتى كمان”.

بداية الأزمة

كان الفنان فكري صادق قد تحدث عن الفنان الراحل سعيد صالح، ووصفه بأنه “ممثل عادي وفي زيه كتير”، وهو ما أغضب ابنة النجم الراحل وكذلك جمهوره ومحبيه.

و”صادق” هو ممثل مصري من مواليد عام 1945، تخرج من معهد الفنون المسرحية، وكانت بداياته في فترة السبعينيات، حيث شارك في العديد من الأعمال ما بين السينما والمسرح والتلفزيون.

ومن أعماله المسرحية “أزواج بلا ماضي” عام 1975، وفيلم “صور ممنوعة” عام 1972، وتوالت أعماله بعد ذلك ومن أبرزها “امرأتان ورجل، زمن عماد الدين، المرافعة”.

أما أعماله السينمائية فشارك”صادق” في أفلام مثل “خيوط العنكبوت”، “النمر والانثى”، “أشباح المدينة”، و”سلام يا صاحبي”.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *