محمود المهدي يسرق حساب طليقته منة عرفة بعد أيام من طلاقهما
محمود المهدي يسرق حساب طليقته منة عرفة بعد أيام من طلاقهما
فن بوست – فريق التحرير
استولى الشاب محمود المهدي، على الصفحة الرسمية لطليقته الفنانة منة عرفة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” وغير اسمها إلى “المهدي”.
وجاءت تلك الفعلة بعد إعلان الثنائي طلاقهما رسمياً بعد شهرين من زفافهما ليكون بذلك الانفصال الذي يقع للمرة الثالثة منذ بداية علاقتهما حيث كانت المرة الأولى والثانية قبل الزفاف.
وكشف “المهدي” في تصريحات صحفية إلى أحد المواقع الإلكترونية، سبب استيلائه على صفحة الفنانة منة عرفة، موضحاً أن هناك شركة تدير الصفحة وتلك الشركة ليست ملكاً لها.
“أخدت الصفحة وسأقوم بإغلاقها”
قال محمود المهدي عن استيلائه على صفحة منة عرفة: “التي كانت تدير صفحاتهم ليست ملكا لها.. كانت هناك اتفاقات على شغل، وبعد الانفصال خلاص مفيش شغل بينا، فأخذت الصفحة، وسأقوم بإغلاقها”.
وأغلق “المهدي”، صفحة منة عرفة على فيسبوك بالفعل، ولم تعد موجودة، وفي الوقت نفسه لم تعلق الفنانة الشابة على ما قام به طليقها خاصة بعد الاتهامات التي وجهها لها موضحاً أنه تعرض للخيانة دون أن يكشف عن ما يقصده.
محمود المهدي يتهم طليقته بالسرقة
حمل محمود المهدي، الفنانة منة عرفة المسؤولية عن الطلاق، ولكنه لم يكتف بذلك إلا أنه تحدث عن تعرضه للخيانة وهو ما أثار التساؤلات حول الأمر، حيث قال طليق منة عرفة إن خيانة وقعت في حقه، وأنه تعرضه للخداع منذ بداية الزيجة ولكنه لم يكشف عن التفاصيل.
وقال “المهدي”: “تم الطلاق خلاص للأسف، وكان في خيانة وعدتها، واتضحك عليا في أول الجوازة وقتها عشان أحافظ على بيتي وسكت”.
ووجه “المهدي” الاتهامات لوالدتها قائلاً: “وغير أمها سبب خراب البيت بسبب الفلوس عشان هي اللي كانت بتصرف عليها منة، وبسبب إني كنت رافضها تشتغل في المجال ده وأمها ما كانش عندها مانع تتنازل في المجال مقابل الفلوس، بس كل حاجه بالدليل فضلت تحاول لحد ما خربت البيت.
رد فعل غير مباشر
لجأت الفنانة منة عرفة إلى التعليق غير المباشر على الاتهامات التي وجهها طليقها محمود المهدي لها وإلى أسرتها وتضمنها اتهامات بالخيانة.
وقالت “عرفة” في تعليقها: “يراك الله وأنت تحارب كل ما حولك، بإيمانك العظيم إنه لن يخيب آمالك، يراك وأنت تصمد بدعائك وإصرارك، بالرغم عن كل شيء واجهك وما زال يواجهك، يراك وأنت تستيقظ كل يوم مؤمناً بأن الله معك فمن سيكون عليك، أما زلت لست مطمئناً وأمرك بين يدي الرحمن الرحيم”.
