أخبار الفنمشاهيرنجوم الفن

مصطفى شوقي : استعديت للدخول في مجال التمثيل وحضرت ورش مكثفة مع حسام داغر

مصطفى شوقي : استعديت للدخول في مجال التمثيل وحضرت ورش مكثفة مع حسام داغر

فريق التحرير – فريق التحرير

قال المطرب مصطفى شوقي، إنه أعد جيدا لدخول مجال التمثيل، حيث حصل على ورش تمثيل مكثفة أحدها مع الفنان حسام داغر.
وأردف “شوقي” خلال لقائه مع الإعلامي رامي رضوان في برنامج “مساء dmc”، عبر شاشة dmc: “أنا أخدت في بدايتي ورشة تمثيل مع الدكتور فريد النقراشي، اتعلمت فيها أساسيات التمثيل والوقوف قدام الكاميرا وكل التفاصيل اللي بتتدرس في الجامعات”.

وأكمل: “بعدها قابلت الفنان حسام داغر صدفة وهو بيدرس مادة ليها علاقة بالتمثيل، وقالي لما تخلص لو تحب تكون معايا تمام.. ومشيت في الورشتين مع بعض وكانوا مكثفين جدا، وبعدها تم ترشيحي لدور سيد درويش في (الضاحك الباكي)”.

مصطفى شوقي : استعديت للدخول في مجال التمثيل وحضرت ورش مكثفة مع حسام داغر

أول أدواره الدرامية

حكى مصطفى شوقي عن ظهوره الدرامي الأول وقال: “شاركت في مسلسل “يوتيرن” رمضان اللي فات بمشهد ظهرت فيه بشخصيتي الحقيقية، والمخرج سامح عبد العزيز طلب مني أعمل مشهد كمان مكانش موجود أصلا، ولقيت رد فعل كويس رغم إني مشوفتش إني كويس”.

وأردف:  أن فكرة اتجاهه للتمثيل كانت موجودة منذ البداية، لكن المنتج نصر محروس هو من يشجعهم على خوضها، ويعدهم لذلك جيدا بكل الطرق الممكنة.

يشار إلى أن مصطفى شوقي، يستعد لدخول تجربة التمثيل في دور كبير، حيث يجسد دور الفنان الراحل سيد درويش في مسلسل “الضاحك الباكي”، مع الفنان عمرو عبد الجليل والفنانة فردوس عبد الحميد، وإخراج محمد فاضل.

مصطفى شوقي.. من هو ؟

هو مطرب مصرييغني منذ عام 2003 لكنه قابل الكثير من الصعاب والمعوقات التي منعته من التألق أو الظهور على الساحة بقوة، ففي 2003 صدر أول ألبوماته وصور فيديو كليب كان يغني فيه حول حلقة نار، لترفضه القنوات بداعي أنه قد يروج لعبدة الشيطان.

ولم ينجح الألبوم ولم يحقق أي تواجد، ثم جاء العام التالي لهذه الواقعة، ليغني “مصطفى” أغنية “أمسك حرامي” لصالح إحدى شبكات التليفزيون وقتها، وتناولت الأغنية حقوق الملكية الفكرية وسرقتها، وانتشرت الأغنية بشكل كبير وملأت التليفزيونات لكن اسم مصطفى شوقي ظل غير معروف رغم نجاح الأغنية.

وقال “مصطفى”  في تصريحات صحفية بأنه ظل في محاولات الغناء حتى عام 2013 حين تقابل مع الفنان حميد الشاعري، والذي اقترح عليه الغناء بصوت مختلف، أخشن وأقرب إلى اللهجة الصعيدية فظل يعمل معه بنفس الطريقة حتى عام 2015، وسجل في هذه الفترة أغاني ناجحة مثل “أنا مصر”.

وربط البعض بينه وبين  الكينج محمد منير والفنان أحمد منيب، بسبب طريقة الضغط على مخارج الحروف واختلاف الكلمات، مشددا على أن ما يهمه أن أحدا لم يقل أنه يشبههم في الصوت، موضحًا: “في أواخر 2006 قررت إحدى شركات الإنتاج التعاقد معي وجرى التجهيز لـ 2 فيديو كليب والاتفاق مع المخرج سامح عبدالعزيز لتصويرهما.. ومرة واحدة حصلت مشكلات إدارية في الشركة وصاحبها قال مفيش أغاني ولا كليبات وقفل الشركة، وخرجت من التجربة محبط ومش عايز حاجة من المجال”.

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *