أخبار الفنمشاهيرنجوم الفن

أبناء جلال الشرقاوي يطلبون من الجمهور الدعاء لوالدهم بالشفاء بعد تدهور حالته الصحية

أبناء جلال الشرقاوي يطلبون من الجمهور الدعاء لوالدهم بالشفاء بعد تدهور حالته الصحية

فن بوست – فريق التحرير

تدهـ.ورت الحالة الصحية للفنان جلال الشرقاوي في الساعات الأخير من مساء أمس الإثنين، بعد إصابته منذ اسبوعين بفـ.يروس كورونـ.ا.

وصرح مستشار المسرح الفني محمود كربل، إن الحالة الصحية للفنان والمخرج المسرحي الكبير جلال الشرقاوي مقلقة للغاية، موضحاً: “جلال الشرقاوي تعبان جدا جدا، وياريت الكل يدعيله بالشفاء”.

وأشار كربل أنه تم نقل جلال الشرقاوي لمستشفى دار الفؤاد منذ حوالي 11 يوما، بسبب معاناته مع فيـ.روس كـ.ورونا، وبحكم سنه الكبير فهو يحتاج إلى رعاية طبية ذات كفـ.اءة عاليـ.ة لأن المشكلة تكمن في ضيق النفس والرئتين.

أبناء جلال الشرقاوي يطلبون من الجمهور الدعاء لوالدهم بالشفاء بعد تدهور حالته الصحية

 

أبناء الشرقاوي يطلبون الدعاء لوالدهم

أكد تامر الشرقاوي نجل الفنان جلال الشرقاوي في تصريحات خاصة لأحد الصحف، أن الحالة الصحية لوالده حـ.رجة جدا، ومتوسطة الاستجابة للعلاج، مشيراً إلى أن والده في غرفة العزـ.ل بمستشفى دار الفؤاد منذ حوالي 11 يوما، ولم يستجب للعلاج حتى الآن.

وأوضح تامر أن المنزل بأكمله تم إصابته بالـ.مرض، وجميعهم حتى الآن يخضعون للعـ.زل المنزلي حتى يتعافو تماما، وأشار إلى ان الأطباء أكدو لهم بإن حالة والده مازالت غير مستقرة ويعـ.اني من مشـ.اكل كبيرة في الرئة.

وكانت ابنته الفنانة المعتزلة “عبير الشرقاوي”، قد أعلنت عن إصـ.ابة والدها بفيـ.روس كـ.ورونا، وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع الواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

جلال الشرقاوي .. من هو ؟

فنان مسرحي كبير وصاحب تاريخ فني حافل بالأعمال التي أثرت الفن المصري، وهو من مواليد 14 يونيو 1934 ، حصل على بكالوريوس العلوم من جامعة القاهرة سنة 1954 ، ودبلوم خاص تربية وعلم نفس من جامعة عين شمس 1955 .

ولحبه الفن درس “الشرقاوي” في المعهد العالي للفنون المسرحية وتخرج منه بتقدير امتياز سنة 1958، كما حصل دبلوم اخراج من معهد “جوليان برتو” للدراما في فرنسا سنة ،1960 ودبلوم إخراج من المعهد العالي للدراسات السينمائية من فرنسا سنة 1962 قسم إخراج.

 عمل في أول حياته مدرس للعلوم وشغل خلال مشواره الفني عدة وظائف منها مدرس للتمثيل والإخراج بالمعهد العالى للفنون المسرحية أكتوبر 1962، ومدير مسرح توفيق الحكيم 1967.

من أهم مسرحياته التي أخرجها، ” دنيا حبيتي، دنيا أراجوزات، كوتش، أنا متفائل تصور، حودة كرامة، أشطة وعسل، الجنزير، دستور يااسيادنا، الخديوي، تتجوزيني ياعسل، بحبك يامجـ.رم، عطية الإرهـ.ابية”. 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *