أخبار الفنمشاهيرنجوم الفن

أحمد صلاح حسني: كان حلمي أكون ممثل وأهلي رفضوا دخولي الفن وعملت فلوس من كرة القدم أكتر من التمثيل

أحمد صلاح حسني: كان حلمي أكون ممثل وأهلي رفضوا دخولي الفن وعملت فلوس من كرة القدم أكتر من التمثيل

فن بوست – فريق التحرير

تحدث الفنان المصري أحمد صلاح حسني، خلال استضافته ببرنامج “بصراحة مع” مع الفنان أمير كرارة، عن بداية مشواره الفني وقرار تركه لكرة القدم بعد لعبه في صفوف النادي الأهلي.

وأكد الفنان أحمد صلاح حسني، أنه كان يريد دراسة التمثيل منذ صغره، وطلب من والديه أن يسمحوا له بتحقيق هذا الحلم إلا أن طلبه قوبل بالرفض.

وقال الفنان أحمد صلاح عن حبه للتمثيل: “أنا كنت بفكر في التمثيل من قبل ما ألعب كورة كنت لسه رايح النادي الأهلي واتصعدت وبقيت بلعب مع نجوم كبار مثل الكابتن أحمد شوبير والكابتن حسام حسن”.

أمير كرارة وأحمد صلاح حسني
أمير كرارة وأحمد صلاح حسني

وتابع الفنان أحمد: “وبعدين في الوقت ده رحت قلت لوالدي عايز أدخل معهد تمثيل طبعًا رفض ووالدتي كمان اعترضت على الفكرة دي، الخطوات بتقول لأ كمل في الكورة”.

واستكمل الفنان أحمد صلاح: “طبعًا بكيت لأني كنت حابب إن أنا أمثّل وكنت عايز أبدأ من وأنا صغير بس برجع وأقول الحمد لله إن ده حصل”.

واختتم الفنان أحمد صلاح: “عملت فلوس من كرة القدم لحد دلوقتي أكتر من التمثيل، أنا بحب التمثيل والناحية المادية مهمة لكن أنا كان حلم عندي أني أكون ممثل”.

من هو أحمد صلاح حسني

ممثل ولاعب كرة قدم وموسيقار مصري ولد في 11 يوليو 1979، يعتبر أول لاعب مصري يحصل على بطولة أوروبية مع نادي شتوتغارت الألماني عام 2000، وهي بطولة كأس “الإنتر توتو”.

بدأ مسيرته الرياضية مع نادي هيليوبلس ثم لعب للنادي الأهلي موسم 1997 – 1998، رحل عقب تألقه مع الأهلي إلى نادي شتوتجارت الألماني حتى عام 2001.

لعب بعد ذلك لنادي جنت البلجيكي، وعاد للنادي الأهلي موسم 2003- 2004 حيث كان ضياع بطولة الدوري من الأحمر أمام إنبي علامة فارقة في تاريخه مع الفريق حيث انتقل بعدها إلى ريزيسبور التركي.

وانتقل أحمد صلاح من تركيا إلى المقاولين العرب ثم الإسماعيلي عام 2007-2008، وأنهى مسيرته الكروية في نادي هانغزو غرينتاون الصيني عام 2008.

واتخذ قرارًا صعبًا بالاعتزال في العمر الذهبي لأي لاعب كرة قدم وهو 26 عامًا، وقرر أن يتجه إلى منطقة مختلفة تمامًا وهي التمثيل لأنه يحبه منذ الصغر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *