اليوتيوبرمشاهير

رعش يتقدم لخطبة هند القحطاني: أنا مثلها خشمي مثل خشمها (فيديو)

سناب شات

رعش يتقدم لخطبة هند القحطاني: أنا مثلها خشمي مثل خشمها (فيديو)

فن بوست – فريق التحرير

أطل مشهور موقع التواصل الاجتماعي “سناب شات” السعودي “رعش”، بفيديو تقدم من خلاله لخطبة مواطنته الناشطة هند القحطاني.

وظهر رعش في الفيديو وهو يتحدث عن هند القحطاني، وظهورها في مقطع مصور سابق، تطلب فيه الزواج من سعودي.

وذكر أن شروط هند القحطاني كانت أن تتزوج برجل صادق لا يحكمها ولا يتحكم بقراراتها، ويحترم ذوقها وآرائها في مختلف نواحي الحياة.

مشهور سناب شات يتقدم لخطبة هند القحطاني: أنا مثلها خشمي مثل خشمها (فيديو)
مشهور سناب شات يتقدم لخطبة هند القحطاني: أنا مثلها خشمي مثل خشمها (فيديو)

مع تحفظات عليها

وقال رعش: “بعد مشاورات بيني وبين نفسي وبيني وبين متابعيني قررت أني أتقدم على سنة الله ورسوله، للشيخة هند القحطاني”.

وأضاف: “مع أني عندي تحفظات عليها وهذا شي طبيعي ودارج في الحياة وحتى البعض تتزوج وتختلف مع زوجها لكن لا يفسد للود قضية”.

وأردف أنه يتشابه وإياها بكثير من الصفات معلقاً: “خشمي مثل خشمها وجهي مثلها وانا مثلها لا احب النفاق والتصنع”، طالباً من جمهوره تقبل ذلك.

شروط القحطاني للزواج

وكانت مشهورة مواقع التواصل السعودية، هند القحطاني، قد أعلنت عن شرطها للزواج من أي مواطن سعودي يتقدّم لها، منها احترام قراراتها واختياراتها وأن لا يتدخل فيها.

جاء حديث القحطاني في معرض ردها على متابع لها، سألها: ”إذا تقدم لك واحد سعودي للزواج بتقبلين أم بترفضين“، فأجابته: ”الجواب يا أحمد على سؤالك نعم.

وأوضحت: “نعم إذا كان رجل يحترم قراراتي واختياراتي وما يتدخل فيني، و أن يكون مثلنا نحن النساء لا نتدخل في لبسكم وتصرفاتكم وطلعاتكم وسفرياتكم”.

وتحضر هند القحطاني، نفسها لشراء سيارة خاصة جديدة، وفق لقطات وثقت فيها صولها إلى أحد معارض بيع السيارات في الولايات المتحدة.

وخلال ظهورها ضمن الفيديو أشارت القحطاني إلى أن سيارتها الجديدة ستكون من ماركة “رولز رويس، وأبدت إعجابها بإحدى سيارات الماركة المشار إليها ذات لون بنفسجي.

هند القحطاني من هي؟

وهند القحطاني امرأة سعودية، يرتبط اسمها بإثارة الجدل، بسبب فيديوهاتها على مواقع التواصل، التي تكون عموماً ‏مخالفة ‏للعادات ‏والتقاليد ‏السعودية، ويعود أصل القحطاني إلى عسير جنوب المملكة العربية ‏السعودية.

و‏عملت ‏كمعلمة ‏لغة ‏الإنجليزية ‏في ‏العاصمة ‏الرياض ‏لمدة ‏ثمان ‏سنواتٍ، ثم ترقت في عملها لتصبح قائدة مدرسة لمدة ‏سنتين.

‏حققت ‏العديد ‏من ‏الامتيازات في ‏عملها ‏والكثير ‏من ‏الترقيات، ‏لكنها لم ‏تكمل مسيرتها في التعليم حيث بادرت بالاستقالة ‏فجأة، ‏ثم ‏سافرت ‏إلى ‏الولايات المتحدة ‏الأمريكية‎.‎

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *